فيها الخمر وكذلك إظهار ألوان من الشعوذة والسحر. ومن يحضر هذه

ونسبه إلى الدين، ولم يكن له أصل من الدين، يرجع إليه فهو ضلالة

صراحة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: «لاتطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن

"اقتصر احتفال المولد النبوى في الدولة العبيدية (الفاطمية) بعمل الحلوى وتوزيعها وتوزيع الصدقات، أما الاحتفال الرسمى فكان يتمثل في موكب قاضى القضاة حيث تُحمل صوانى الحلوى، ويتجه الجميع إلى الجامع الأزهر، ثم إلى قصر الخليفة حيث تلقى الخطب، ثم يُدعى للخليفة، ويرجع الجميع إلى دورهم.

بعدها): "ذكر الأيام التي كان الخلفاء الفاطميون يتخذونها

تعوّدت عليه فإن كان ما فيه حقاً قبلته، وعملت فيه طاعة لله ورسوله

العلوية وإنما هي (الدولة المجوسية أو اليهودية الباطنية

"عمل المولد الشريف لم ينقل عن أحد من السلف الصالح في القرون الثلاثة

ولعل سائلا يسأل ما هدفهم من تأييد ودعم مثل هذه البدع وهذه

ومعلوم أن سبب الشرك الذي وقع في بني آدم هو مجاوز الحد والغلو في

يخطط لهم من قبل أعدائهم؟ ولهذا لما جاء المستعمرون للبلاد الإسلامية

وقارن بما حصل عند قوم نوح مع أنهم لم يصرفوا شيئا من العبادة في أول

محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة». وجاء في رواية أخرى «وكل ضلالة في النار».

الأعياد فليس في here شرعنا للمسلمين إلا عيدان فقط، ومن أتى بثالث فهو